الرئيس يجيب على اسئلة الصحفيين عقب المباحثات مع الرئيس الفرنسي

أجاب الأخ الرئيس علي أسئلة الصحفيين ووسائل الإعلام حيث أشار بأنه بحث مع الرئيس شيراك القضايا الدولية والثنائية والإقليمية وعلي وجه الخصوص في ضوء التطورات والمستجدات الحالية والتوتر القائم بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي ونحن مع عملية السلام وندعم عملية السلام ونتطلع ألي حلول مرضية لإنهاء هذا التوتر الشبح القائم في المنطقة وان يلتزم الجميع باتفاقية وسلو ومقررات الشرعية الدولية وهذا ما نتطلع إلية وان تميل المنطقة ألي الهدوء بعيدا عن التوتر وما حصل بالأطفال والشيوخ والنساء من أبناء الشعب الفلسطيني.
وحول سؤال عما إذا كان شيراك قد ابلغ الأخ الرئيس بموقف جديد.. قال الأ.
— الرئيس: موقف الحكومة الفرنسية موقف إيجابي ومع عملية السلام والتهدئة وحل المشاكل بالطرق السلمية
وعما إذا كانت وجهات النظر حول تطورات الشرق الأوسط متطابقة بعد التصريح الذي أدلى به الأخ الرئيس حول تلك التطورات.. قال الأ.
— الرئيس: لقد فهم الأعلام خطا.. من صرح للإعلام بأنني دعيت لمحاربة إسرائيل، أنا دعوت ألي انه من حق الشعب الفلسطيني أن يدافع عن نفسه وان تفتح الحدود لتزويد الفلسطينيين بالسلاح للدفاع الذاتي عن أنفسهم وليس عبر حرب ولكن للأسف أن بعض وسائل الإعلام تحرف الأمور عن مواضعها وأنا لم أدعو لحرب علي الإطلاق لكن نحن مع عملية السلام ونحن مع إيقاف أعمال الإرهاب التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني ونحن ضد التهديدات والوعيد التي تطلقها إسرائيل ضد شعبنا في لبنان وسوريا نحن نرفض هذه التهديدات والتلويح باستخدام القوة وهي مرفوضة رفضا شاملا.
كما التقي الأخ علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية اليوم مع عدد من مسؤلي وسائل الإعلام الفرنسي حيث جري خلال اللقاء بحث اوجه التعاون الإعلامي بين بلادنا وهذه الوسائل خاصة فيما يتعلق بالتعاون في المجالين الإذاعي والتلفزيوني.

الرئيس يجيب على أسئلة الصحفيين عقب المباحثات مع الرئيس الفرنسي

أجاب الأخ الرئيس علي أسئلة الصحفيين ووسائل الإعلام حيث أشار بأنه بحث مع الرئيس شيراك القضايا الدولية والثنائية والإقليمية وعلي وجه الخصوص في ضوء التطورات والمستجدات الحالية والتوتر القائم بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي ونحن مع عملية السلام وندعم عملية السلام ونتطلع ألي حلول مرضية لإنهاء هذا التوتر الشبح القائم في المنطقة وان يلتزم الجميع باتفاقية وسلو ومقررات الشرعية الدولية وهذا ما نتطلع إلية وان تميل المنطقة ألي الهدوء بعيدا عن التوتر وما حصل بالأطفال والشيوخ والنساء من أبناء الشعب الفلسطيني.

وحول سؤال عما إذا كان شيراك قد ابلغ الأخ الرئيس بموقف جديد ..قال الأخ الرئيس :موقف الحكومة الفرنسية موقف إيجابي ومع عملية السلام والتهدئة وحل المشاكل بالطرق السلمية

وعما إذا كانت وجهات النظر حول تطورات الشرق الأوسط متطابقة بعد التصريح الذي أدلى به الأخ الرئيس حول تلك التطورات ..قال الأخ الرئيس :لقد فهم الأعلام خطا ..من صرح للإعلام بأنني دعيت لمحاربة إسرائيل ، أنا دعوت ألي انه من حق الشعب الفلسطيني أن يدافع عن نفسه وان تفتح الحدود لتزويد الفلسطينيين بالسلاح للدفاع الذاتي عن أنفسهم وليس عبر حرب ولكن للأسف أن بعض وسائل الإعلام تحرف الأمور عن مواضعها وأنا لم أدعو لحرب علي الإطلاق لكن نحن مع عملية السلام ونحن مع إيقاف أعمال الإرهاب التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني ونحن ضد التهديدات والوعيد التي تطلقها إسرائيل ضد شعبنا في لبنان وسوريا نحن نرفض هذه التهديدات والتلويح باستخدام القوة وهي مرفوضة رفضا شاملا.

كما التقي الأخ علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية اليوم مع عدد من مسؤلي وسائل الإعلام الفرنسي حيث جري خلال اللقاء بحث اوجه التعاون الإعلامي بين بلادنا وهذه الوسائل خاصة فيما يتعلق بالتعاون في المجالين الإذاعي والتلفزيوني.